وضعت أوساط سياسية، إيفاد رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط الوزير السابق غازي العريضي إلى بكركي ليبلغه دعمه لمطالبة البطريرك الماروني بمؤتمر دولي، ودفاعه عن هذا المؤتمر، في إطار الرسالة المكشوفة الواضحة ل"حزب الله"، خصوصاً وأن العريضي هو المسؤول عن التواصل بين الإشتراكي والحزب، إذ أن جنبلاط كان باستطاعته إيفاد أي مسؤول آخر غير العريضي، وهذا يعني بأن جنبلاط يتّجه أكثر فأكثر في اتجاه الإبتعاد عن الحزب
| لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp) .اضغط هنا
نسخ الرابط :